أدب

  • تواقيع بالنبض

    صغيرٌ – كالبرتقالةِ – قلبي لكنهُ يَسَعُ العالمَ كلّهُ حين…

    أكمل القراءة »
  • يا أيها البدوي

    ‏لأنـنـي   لــم  أقــف  ظِـلاً  كـما  وقـفوا أفـشى  ليَ النخلُ سِراً بعدما انصرفوا لا   يـسـتحقون  أن  تـهـتزَّ  يــا  ولــدي إن  غـنّت  الـريحُ فـليرقص لها السعَفُ كم تحسدُ الشمسُ تَسْهاريْ وأرحمُها فـالليلُ  لـيْ،  وهـيَ قَـبلَ الليل تنصرفُ وأنـتَ  فـطرةُ  هـذا  الـرملِ، دهشةُ ما صـاغـت   بـساطَتُهُ  لـلناس  فـاكتشَفوا ‏الـسـرُّ   أنــتَ   فــلا   تـبـحثْ  فـقصّتُنا قـديـمةٌ  مـنذ  كـان  الـبابُ  والـشغفُ…

    أكمل القراءة »
  • للهِ يا وطنًا

    فــي  مُـقـلتيكَ  ولا  أظـنُّكَ  تـعلمُ شـــوقُ    بـحـلـوِ   بـريـقِهِ   أَتـنـعَّمُ فــي  مُـقلتيكَ  كـما  نـشاء  عـذوبةٌ كـلُّ  الـجمالِ  بـما  حـوتهُ يُـترجَمُ سبحانَ مَنْ جعلَ العيونَ سواحرًا فـيها  الـمُحبُّ  معذَّبٌ، ومُتيَّمُ وحـبـاكَ  أنـتَ  إذا  نـظرتَ  مـلاحةً يـعيى  بـوصفِ  جـمالِها الـمُتعلّمُ لــلـهِ   يــا   وطـنًـا   بـرغـمِ  جـراحِـه يـغشى  الـقلوبَ  ووجـهُهُ  يتبسَّمُ…

    أكمل القراءة »
  • العنقاء

    أَمسَكَتْ بَيْنَ رَاحَتَيْنِ مُلْتَهِبَتَيْنِ بِقَمِيصِةِ تَشُمُّهُ شَاهِقَةً بِهَلَعٍ، وَتَضُمُّهُ غَارِقَةً…

    أكمل القراءة »
  • سِدْرَةُ الْمَعْنَى

    أَشْـرَقْـتِ   فَـانْـهَمَرَتْ  رُؤَاكِ  عَـلَـيَّا وَتَـجَـسَّدَتْ   مِــنْ  نَـاظِريْكِ  إِلَـيَّا سِـيَّـانِ   لَـيْـلاً  أَوْ  نَـهَـارًا  إِنْ  دَنَــتْ أَشْـرَقْتُ  مَعْنًى فِي الزَّمَانِ خَفِيَّا يَـسْتَلْهِمُ  الـنَّبَضَاتِ  يَـجْلُو وَحْيَهَا عِـشْـقًا   يُــرَدِّدُ   لَـحْـنَهَا   الْأَبَـدِيَّـا تَـأْبَى  الـشُّجُونُ  مِـرَاسَهَا وَتَخَالُهَا حُـسْنًا  تَـجَسَّدَ فِي الْوُجُودِ سَنِيَّا أَفُـقًا  مَدَاهُ الشَّوْقُ إِنْ لاَحَ الْمَدَى فَـظِـلاَلُـهُ    مِــنِّـي    تَـمِـيـلُ   إِلَـيَّـا…

    أكمل القراءة »
  • شوقي أكثر

    كَمْ هُوَ عَجِيبٌ حَالُ الـمُحِبِّينَ! لا يَزَالُونَ فِي وِفَاقٍ وَتَـمَامِ…

    أكمل القراءة »
  • ويبقى الحُبّ

    للمَرةِ الثالثةِ يَتلقّى رسالةً بنفْسِ الظَّرفِ الغريبِ ، ولكنْ هذهِ…

    أكمل القراءة »
  • أنا لا أريدك شاعرا

    أنــا   لا   أريــدُكَ   شـاعـرًا  بــل  عـاشـقًا عــــافَ    الـنـسـاءَ    لـيـبـلُغَ    الأسـبـابـا كـــل    الـرجـالِ   تـركـتهم   بـقـصائدي وغـــدوتَ    وحـــدكَ    لـلـفؤاد   كـتـابا إقــرأ  قـرأتـكَ  فـي  عـيونِ  الـشوق فـي عـطـش  الـدخان  لـكي  يـصيرَ  سـحابا إقــرأ   قـرأتـكَ   طـفـلةً  حـيـن  اشـتهتْ قـبـل   الـسـؤال   عــن  الـسؤال  جـوابا أنت الوجودُ فما الغيابُ؟ و ما النوى؟ أنــا  مــا  عـرفتُ  مـع  الـوجود  غـيابا!…

    أكمل القراءة »
  • قصص قصيرة جدا (3)

    صراحة أخذ الأوراق وذهب إلى طبيبه المختصّ لقراءتها. حملق الطّبيب…

    أكمل القراءة »
  • فتيل الإبـاء

    دَعُـونِي  أُغَـنِّي  عَنِ الْحُبِّ وَحْدِي وَأَتْـلُو  عَـلَى  الْـحَرْبِ  مِـنْ وَحْيِ وَأْدِ دَعُـونِي  أَطُـوفُ  عَـلَى  كُـلِّ مَـعْنًى وَأُرْشِـفُ  حَـرْفَ  الرُّؤَى صِرْفَ شَهْدِ أُحَـلِّـقُ   بِـالـشِّعْرِ  فَـوْقَ  الَـمْعَالِي وَأُطْـلِـقُ   بِـالْـفِكْرِ   خَـيْـلِي  وَأُسْــدِي وَأَبْـحَـثُ  فِــي  الـبِيدِ  عَـنْ  أُقْـحُوَانٍ وَأَغْــرِسُ  فِـي  الـصَّخْرِ  أَحْـلَامَ وَرْدِ دَعُـونِـي   هُـنَـالِكَ  حَـيْـثُ  احْـتِفَالِي بِـبَـسْـمَةِ    طِــفْـلٍ   وَدَعْــوَةِ   جَــدِّ…

    أكمل القراءة »
زر الذهاب إلى الأعلى