عصام إبراهيم فقيري

شاعر سعودي - بكالوريوس رياضيات - إصدارات ‎‎ظلُّ_على_باب_الذكريات( شعر ) ، حجابُ_المرايا(شعر).
  • شعر

    على أيِّ حالٍ؟

    عَـلَـى أَيِّ حَــالٍ أُمَّـتِـيْ سَــوفَ تَـبـكِينَا وَمَــازَالــتِ الأَوجَــــاعُ ســاَكِـنَـةً فِــيـنَـا أَنَـبـكِـي عَـلَـى مَــاضٍ تَـوَلَّـى وَلَــمْ يَـعُـدْ لَـنَـا مِـنْ صُـروفِ الـدَّهرِ…

    أكمل القراءة »
  • شعر

    أغنيات للحرِّيَّة

    أَطْــلـقِـيْ  خَــافِـقِـي  وفُــكِّــيْ  وَثــاقِــي لَــمْ  أَعُــدْ  أسْـتَـطيعُ  كَـتمَ اشْـتِيَاقِي حَــرِّرِيــنِـي    مِـــــنَ   الــقُــيُـودِ   فَـــإنِّــي لَا  أُطِــيـقُ  الــذَي  يُـعِـيقُ  انْـطِـلَاقِي كَـيفَ لِـيِ أَنْ أرَى فُـؤادِيْ حَبِيسَ الـنَّارِ  يَـشكُو مِـنْ سَـطْوةِ الإِحْراقِ وَهُـوَ  الـحُرُّ كَـمْ نَـأَىْ عَـنْ ضُلُوعِي فَــدَعِــيـهِ    يَــخْــتَـالُ   فِـــــي   الآفَــــاقِ أيّ   ذَنْـــــبٍ   أَتَـــــاهُ   قَــلْـبِـي  فَــحَــرَّمْ تِ  عَـلـيـهِ  مِــنَ  الـصُّـدُودِ  الـتَّـلاقِي هَــلْ  مِـنَ  الـعَدلِ أَنْ أَظَـلَّ طَـرِيدًا وَفُـــؤادِيْ   يَـــذْوِيْ   مِـــنَ  الإِمْـــلَاقِ وَأنَــا  مَــنْ  دَفَـعـتُ  لـلْـحُبِّ رُوحِـي لَا   أُبَـــالِــيْ   مِـــــنْ   كَـــثــرةِ  الإِنْـــفَــاقِ غَــرَّكِ  الـهَجْرُ فَـانْصَرفتِ إِلَـى غَـيْ رِ  الـــذَي  كَـــانَ  بَـيـنـنَا  مِـــنْ  وِفَــاقِ وَارْتَضَيتِ الإِعْرَاضَ عَنِّي فَأصْبَحْ تُ  أُدَارِيْ  وَجْــهِـيْ  مِـــنَ الإِطْــرَاقِ وَكَـــــــأنَّ    الـــغَـــرامَ    كــــــانَ    سَـــرَابًـــا وَتَــخــيَّــلْـتـهُ     كَــــمــــاءِ     الـــسَّــواقِــي…

    أكمل القراءة »
  • شعر

    رأيتني أتهادى

    فَـتَحْتُ صَدْرِيَ لِلْمَحْبُوبِ فَاسْتَوْلَى عَـلَـى  فُــؤَادِيَ  حَـتَّـى  صَــارَ لِــي مَـوْلَـى أَنَّــــى   تَــوَلَّـى  وَجَـــدْتُ  الـــرُّوحَ  تَـتْـبَـعُهُ كَـأَنَّـهَـا   مِـــنْ  أَحَــادِيـثِ  الـهَـوَى  تُـمْـلَى فَـكُـلَّمَا  قُـلْـتُ  يَــا  نَـفْـسِي اتْـرُكِيهِ فَـقَدْ غَدَتْ ثَوَانِيكِ مِنْ طُولِ النَّوَى حَوْلَا رَأَيْــتُــنِــي     أَتَـــهَـــادَى    مِــــــنْ    مَــحَــبَّـتِـهِ وَلَــمْ  أُطِــقْ  لَـحْـظَةً  عَــنْ  حُـبِّـهِ  مَـيْـلَا فَـكَـيْـفَ  أَمْــنَـعُ  مَــنْ  يَـجْـرِي  بِـأَوْرِدَتِـي وَلَـسْـتُ  أَمْـلـكُ  فِــي عِـشْقِي لَـهُ حَـوْلَا وَلَـمْ  يَـزَلْ  حُـبُّهُ  يَـقْتَاتُ مِـنْ جَـسَدِي كَـأَنَّـنِـي  لَـــمْ  أَذُقْ  مِـــنْ  هَــجْـرِهِ  هَـــوْلَا أُصَـبِّـرُ  الـنَّـفْسَ  رَغْــمَ  الـبُـعْدِ بِــي أَمَـلٌ بَــــأَنْ   يَــمُــدَّ   لِـقَـلْـبَـينَا   الــهَـوَى   حَــبْـلَا فَـبِي  مِـنَ  الـشَّوقِ  مَـا لَـوْ وَزَّعُـوهُ عَـلَى كُــــلِّ   الـمُـحِـبِينَ   خَـــرُّوا  دُونَـــهُ  قَـتْـلَـى وَأَقْـسَـمُوا  أنَّ  مَــا  بِــي  لَــوْ قَـذفْـتُ بــهِ عَـلَى  الـجِبالِ لَمَا اسْطَاعَتْ لَهُ حَمْلَا وَأَدْرَكُـــوا   أنَّــنِـي  أَحْــيَـا  عَــلَـى  مَـضَـضٍ وَأَنَّ  مَـــنْ  عَـــاشَ  مِـثْـلِـي  مَــوْتـهُ  أَوْلَــى

    أكمل القراءة »
  • شعر

    الفقير

    مِــنْ  صَــدْرِهِ  الـمَـكْلُومِ  فَـجَّـرَ  حِـصْنَهْ فَـارْتَـدَّ  صَــوتُ  صَـدَاهُ  يَـحْمِلُ حُـزْنَهْ وَمَــضَـى  يُـفَـتِّـشُ  فِــي  دُرُوبِ شَـقَـائِهِ عَـــنْ   وُجْــهَـةٍ   مِـنْـهَـا   يُــغَـادِرُ  سِـجْـنَـهْ وَعَــلَـى   جَــفَـافِ  يَـبَـابِـهِ  نَـثَـرَ  الـدَّمُـوعَ لَـــعَـــلَّـــهُ      يَـــــومًــــا      يَـــــرَاهَــــا      جَــــنَّــــةْ لَــكِـنَّـهُ   اسْــتَـوفَـى   الـبُـكَـاءَ  وَلَـــمْ  تَـــزَلْ مِـــنْ   عَـيـنِهِ  الأَحْــزَانُ  تَـسْـكُبُ  مُـزْنَـهْ حَــتَّـى  الأَمَــانِـيْ  حُــرِّمَـتْ  فِـــي شَــرْعِـهِ مَـــــا   حَـــــازَ   مِــنْـهَـا   وَاجِــبًــا   أَوْ   سُــنَّــةْ وَيَـخَـافُ  يَـتْـبَعُهَا  فَـتَرْفَضُ أَنْ تَـجِيْءَ لَـــــهُ    كَـــمَــا    ظَـــلَّــتْ   تُــخَــيِّـبُ   ظَــنَّــهْ مَــالَـتْ   بِـــهِ  الأَقْــدَارُ  لَـكِـنْ  لَــمْ  يَـمِـلْ فَـمِـنَ  الـمُحَالِ  الـفَقْرُ  يُـرْخِصُ شَـأَنَهْ وَلِأَجْــــلِ   مَـــا   سَـلَـبُـوهُ   أَعْــلَـنَ  حَــرْبَـهُ ضِــــدَّ   الـرَّغِـيـفِ   وَمَـــنْ  أَرَادُوا  دَفْــنَـهْ مُـتَـمَـسِّـكٌ   بِـالـصَّـبْرِ   يَـحْـمِـلُ   رُمْــحَـهُ لَــــوْلَا   انْــصِــرَاف   رَغِـيـفِـهِ   مَـــا  سَــنَّـهْ فَــهُـوَ   الـعَـزِيـزُ  بِـرغْـمِ  قَـسْـوَةِ  عَـيـشِهِ مَــــا   كَــــانَ   يَــرْقُــبُ   مِـــنْ  لَـئِـيـمٍ  مِــنَّـةْ…

    أكمل القراءة »
  • شعر

    انتحالٌ من مرايا الغياب

    وَأعْــلــمُ أنَّــهَــا مِــثـلِـي تَــقُــولُ مَـشـاعِـرُنَـا تَـغـشَّـاهَا الــذُّبُـولُ نُــحَـاولُ أنْ نَـقُـصَّ مَـسَـافَتينَا فَـطَالَ عَـلى تَـباعُدِنَا الوُصُولُ نَــمُـدُّ دُمُـوعَـنَـا ونَـسـيـرُ مِـنـهَا بِـيَـأسَـيـنَـا…

    أكمل القراءة »
  • شعر

    عارية

    أيُّــهَــا   الــصَّـبْـرُ   حَـسْـبُـكَ  الــيَـومَ  أَنِّـــي مُــمْـسُـكٌ   فِــيــكَ   لَــيــسَ   حُــبًّـا  مِــنِّـي بَــــلْ   لِأنِّــــي   اتَّـبَـعْـتُ  فِــيـكَ  ضَــلَالِـي وَتَــعــوَّدْتُ   مِــنْــكَ   تَـخْـيِـيـبَ   ظَــنِّــي لَا  أَنَـــا  أَنْــتَ،  كَـيـفَ  صِـرْنَـا شَـبِـيهَينِ وَفِـــــــي    شَــكْــلِــنَـا    أبَــحْــنَــا    الــتَّــجَـنِّـي كُـلَّـمَـا   قُــلْـتَ:  سَــوفَ  تُـعْـلِنُ  حَـرْبِـي ضِـــدَّ   حُــزْنِـي  قَـلَـبْتَ  ظَـهْـرَ  الـمِـجَنِّ فَـــإِذَا  جِـئْـتُ  مُـسْـرِعًا  قَـصْـدَ  لُـقْـيَاكَ تَــوَشَّــحْــتَ    فِـــــي   خُـــطَــايَ   الــتَّــأَنِّـي فَـــلِـــمَ   اخْـــتَــرْتَ   أَنْ   تَــسِــيـرَ  وَرَائِـــــي وَأَمَــــامِـــي    طَـــوَيـــتَ   دَرْبَ   الــتَّــمَـنِّـي قَــــدَرِي   أَنْ   تَــظَــلَّ  تَــصْـعَـدُ  رُوحِــــي وَعَـــلَــى    حَــيــرَتِـي   تَــعِــيـشُ   الــتَّــدَنِّـي وَأَرَى   فِـــــي   الــعُـهُـودِ  أَنَّــــكَ  أَوفَــيــتَ بِـــمَـــا    خُــنْــتَـنِـي    كَـــــأَنْ   لَـــــمْ   تَــخُــنِّـي لِـيَـعِـيشَ   الــرِّضَـا  بِـقَـلْـبِ  اضْـطِـرَابِـي لَابِـــسًــا    ثَـــــوبَ    قَــلْــبِـكَ   الـمُـطْـمَـئِنِّ فَــاصْـنَـعِ   الآنَ   مَــــا  تَــشَــاءُ  فَــمَـا  لِـــي بَـــــعْـــــدُ     إلَّا     انْـــحِـــنَـــاءَةُ     الـــمُــمْــتَــنِّ…

    أكمل القراءة »
  • قصة

    حضور و غياب

    بعدَ عام، عادَ إلى نفسِ المكانِ الذي سجَّل فيهِ أوَّلَ غياب. رأتهُ وهو يتحسسُ الطريقَ بقدمين مثقلتين وعين تلُوكُ الدمع…

    أكمل القراءة »
  • شعر

    جُنوح

    جَفِّفْ دِمَاءَكَ مَا احْتَمَلْتَ جُرُوحَا وَاجْتَزْ قتَامَكَ مَا اسْتَطَعْتَ وُضُوحَا وَارْجِـعْ  إِلَـيكَ  وَ لَا تَـضِقْ بِكَ، طَالَمَا أَبْـعَـدْتَ   ذَاتَــكَ   وَامْـتَـلأْتَ  نُـزُوحَا أمْـسِكْ  بِـعَزْمِكَ  كُـلَّمَا  بَـتَرَ الأَسَـى سَـاقَ  انْـطِلَاقِكَ  وانْكَسَرْتَ طُمُوحَا أَظَـنَـنْتَ   فُـلْـكَكَ   حِـيـنَمَا  أَطْـلَقْتَهَا مَـثْـقُوبَةً  فِـي  الـيَمِّ  تَـحْمِلُ  نُـوحَا فَـرَكِـبْتَ   طُـوفـانَ   الـهَـوانِ  وَخِـلْتَهُ لَـمَّا  طَـغَى  مِـنْ تَحْتِ رِجْلِكَ رِيحَا حَـتَّى  إِذَا غَطَّاكَ مَوجُكَ لَمْ تَجِدْ غُـصْنَ  القَدَاسَةِ فَاسْتَحَلْتَ ضَرِيحَا يَـكْـفِيكَ  أَنَّــكَ  لَـمْ  تَـزَلْ  تَـحْيَا  وَإِنْ أَطْـفَأتَ  فِـي جَـسَدِ اشْتِعَالِكَ رُوحَا لَا  شَـيءَ  غَـيرُكَ  يَـسْتَطِيعُ بِـأَنْ يَرَاكَ وَقَــدْ  رَضِـيـتَ  بِـأَنْ  تَـكُونَ  جُـنُوحَا فَاسْكُنْ سَمَاءَكَ كُلَّمَا صَلَبُوا ظِلَالَكَ تَـحْـتَ  عَـيـنِكَ  كَـي  تَـطِيرَ  مَـسِيحَا

    أكمل القراءة »
  • شعر

    ملامح باهتة

    قَـطَـعْـتَنِي   فَـتَـوَلَّـى  الــحُـبُّ  تَـقْـطِـيعَكْ وَمَـــلَّ   قَـلْـبُـكَ  بَــيْـنَ  الــنَّـاسِ  تَـوْزِيـعَكْ وَعُـدْتَ  تَـبْحَثُ  فِـي أَصْـلِ الـمَحَبَّةِ عَنْ مَـلَامِـحٍ  أَدْمَـنَـتْ  فِــي  الـتِّـيهِ تَـفْـرِيعَكْ وَالـيَـومَ  تَـطْـلُبُ  مِـنِّـي  أَنْ أُعِـيـدَكَ بِــي كَــــوَاحِـــدٍ    وَأُدَارِي   فِـــــــيَّ   تَــنْــوِيـعَـكْ أَلَـــمْ  تَـكُـنْ  كَـامِـلًا  بِــي  فَـاتَّـجَهْتَ إِلَــى نَقْصِ التَّلَاشِيْ فَصَارَ الصِّفْرُ مَجْمُوعَكْ وَقَـــدْ  عَـلِـمْـتَ  بِـأَنِّـي  مَــا  قَـذَفْـتُكَ مِــنْ قَـلْـبِـي  الــمُـرَوَّعِ  حَــتَّـى  مَــلَّ  تَـرْوِيـعَكْ وَمَــــا   نَــزَعْـتُـكَ   مِــنِّـي  إِنَّــمَـا  اتَّـسَـعَـتْ فِـيـكَ  الـخُرُوقُ وَمَـا أَحَـسَنْتَ تَـرْقِيعَكْ حَـتَّـى  غَــدَا  خَـافِـقِي  قَـبْرًا وَصِـرْتَ بِـهِ جَــــنَـــازَةً   وَأَرَاكَ   الــفَــقْــدُ   تَــشْـيِـيـعَـكْ فَــعُـدْ   لِــنَـارِكَ  كَـــمْ  أَطْـعَـمْـتَهَا  جَـسَـدِي وَاسْأَلْ بِهَا حُرْقَتِي هَلْ أَطْفَأَتْ جُوعَكْ وَوَاصِــلِ  الـنَّأْيَ  قَـدْ جَـاوَزْتَ خَـارِطَتِي فَــمَـنْ  سِـــوَاكَ  تَــوَلَّـى  فِـــيَّ  تَـضْـيِيعَكْ كُـــلُّ  الـمَـلَامِـحِ  أَضْـحَـتْ  مِـنْـكَ  بَـاهِـتَةً لــمَّــا   أَحَــلْـتَ  إِلَـــى  الأَنْــظَـارِ  تَـلْـمِـيعَكْ…

    أكمل القراءة »
  • شعر

    فلسفة الضَّياع

    مُـسَـافِرٌ،  وَحْــدِيَ  عَـبْـرَ الـمَـدَى أَبْحَثُ عَنِّيْ فِيْ ارْتِدَادِ الصَّدَى بَـعْضِيْ  هُـنَا وَالـبَعْضُ مِنِّيْ هُنَا كَ  الـتِـيـهُ  أَلْـقَـاهُ  بِـوَجْـهِ الــرَّدَى حَـــولَ  الـنِّـهَايَاتِ  أَنَــا،  لَــمْ أَزَلْ أَطُـــوفُ  عَـلِّـيْ  أُبْـصِـرُ  الـمُـبْتَدَا فَــآخِـرِيْ   يَـبْـحَـثُ  عَـــنْ  أَوَّلِــي فِـيْ رِحْـلَةٍ ضَلَّتْ طَرِيقَ الهُدَى وَوُجْـهَتِيْ  الأُولَـىْ أَرَاهَـا غَـدَتْ تَـنْفُضُ مِنْ سَطْوَةِ يَأْسِيْ اليَدَا لَا الأَمْسُ يُدْنِينِيْ وَلَا حَاضِرِي يَـقْـذِفُـنُيْ،  عَــلَّـيْ  أَرَانِـــيْ  غَــدَا مِــنْ  أَيْـنَ أَمْـضِيْ، لَا دَلِـيلٌ هُـنَا يُـطْـلِقُ  مِــنْ  صَــدْرِيَ  مَــا قُـيِّدَا وَأَيّ  دَرْبٍ  تَـقْـتَـفِـيْ خُــطْـوَتِـي وَحِـيـرَتِـيْ   أَمْـسَـكَـتِ  الـمِـقْوَدَا لِأنَّــنِـيْ  سَـلَّـمْتُ  أَمْــرِيْ  الـهَـوَى كُــلّ  تَـفَـاصِيْلِيَ  رَاحَــتْ سُـدَى حَتَّى صَغِير الحُلْمِ فِيْ دَاخِلِي شَـــاخَ  وَمَــاتَ  قَـبْـلَ  أَنْ يُـولَـدَا

    أكمل القراءة »
زر الذهاب إلى الأعلى