دعــونـي كَـــي أمَـــارس عـيـد حُـبِّـي كــمــا يـحـلـو لـمُـعـتقدي و قـلـبِـي دعــونـي مـالـكـم ضِـــدِّي وقـفـتُـم فـإنّـي مَــا ابـتَـدَعتُ ولـيـس ذنـبِـي سُـقـيـت ووردتِـــي الـحَـمَرا غَـرَامَـا أضافَ هَوَىً على إحساسِ صَبِّ لــــقـــد أحــبــبـتـهـا لا تــســألــونـي لِـــمَـــا أو كَـــيـــفَ لا أدري بِـــرَبِّــي فــقــط أدري بِــأنِّــي ذُبـــتُ فِـيـهَـا وفِــــيَّ تَــــرَى مَــعَـانِـي كُــــلّ حُـــبِّ لــقــد شـوّقـتـكُم ، هـــذي دوائِـــي و حَــاضِـنـتِــي و والــدتِــي و طِــبّــــي أحـــاول جــاهِـدَا إخــفـاء عِـشـقِي لأَرضِــــي بـيـنـما الـخَـفـقانُ يُـنـبِـي وهــــــذا الـــيـــوم لَـــســـتُ أراهُ إلّا كــيــومٍ فَـــاتَ فـــي تـقـويـم حُــبِّـي وإنَّ مـــن الــحـلالِ وصـــال أرضٍ بـشـرعِ الـعـاشق الـصَّبِّ الـمُحِبِّ |