سارة بشار الزين

شاعرة وروائية لبنانية، ولدت في بيروت في ٠٧/٠٧/١٩٨٧ نشرت ثلاث روايات: رواية: شعاع في الليل الحالك رواية : على شاطئ الخلود ثمّ نشرت روايتها الثالثة "ليتها تموت" ووقعتها في قصر الاونيسكو برعاية وحضور أمين عام اتحاد الكتّاب اللبنانيين السابق ورئيس ديوان الشعر الحالي الشاعر غسّان مطر. لها ديوان شعري "كان مشهودا" قيد الطبع. -مدققة لغوية لبعض دور النشر حاصلة على : -ماجستير في العلوم الطبيعيّة -دبلوم دراسات متعمّقة في اللغة الفرنسية -إجازة في الادب العربي في الجامعة اللبنانية -تكمل حاليًا الماجستير في الأدب العربي لديها ميداليّة ذهبيّة في الوثب الطويل وكأس الأندية في كرة الطاولة "البينغ بونغ" ومن هواياتها الشعر والموسيقى والتزلّج والرياضة على أنواعها.. -كتبت العديد من المقالات النقدية والصحفية في الجرائد والمجلات اللبنانية -شاركت في العديد من الأمسيات والمهرجانات اللبنانية والعربية -شاركت بقراءات وكتابات نقدية في بعض الدواوين لشعراء وكتاب لبنانيين وعرب -قدّمت لبعض الدواوين الشعرية العربية -شاركت ببحث حول إشكالية التحقيب في الأدب العربي في مؤتمر اللغة العربية في الجامعة الأمريكية
  • شعر

    أنا لن أفيك

    أنا لن أفيك ذا بعضُ بعضي .. خالصٌ فيه العتابُ.. مُعاندٌ.. يهمي بِطَرْفِ العذلِ من شُباكِ ماضينا على أسرارِ مَدمعنا..…

    أكمل القراءة »
  • شعر

    أمدد يديك!

    والآنَ .. كيفَ أزيحُ طَوقَ جمالِكَ المعقودِ خلْفَ عيونهنَّ لِأمْنَحَ السُّكنى لطرفِيَ أو لِأَعبُرَ خافقَيْكْ! كيفَ التَّصَبُّرُ عن فِراقِكَ؟ كيفَ…

    أكمل القراءة »
  • شعر

    غمازتي كفر

    طــيْـفٌ  كـــذوبٌ  أقـتـفـيكَ  ولا  أعــي أمـضي  إلـيكَ وغربتي تمضي معي! أنــا  لا  أطـيـق تـكـسّر الـمـاضي الـذي رســمَ  احـتـمالَكَ  مِـن خـيال الإصـبعِ أنـــا  مـتـعبٌ؛  بـعـضي  فـتـاتٌ  هــاربٌ مــنـي  إلــيـكَ  ومُـبـعـدٌ  عــن  مـدمـعي غــمّــازتـي   كـــفــرٌ   جَــهــورٌ  وادعــــاءُ ســمـاحـةٍ   خــلــفَ  ابـتـسـامةِ  مُـــدّعِ! أنـا نـصفُ وهمٍ بَعدَكَ اكتملَ السرابُ وصــرتَ  كــلَّ  الـوهـمِ  رغــمَ تـمـنّعي! أضـــدادُكَ  الـمُـثـلى  حــروبٌ  لـلـيقينِ الــشــكِّ   لــلـنـورِ   الــظــلامِ  الــمـوجـعِ! أَشْفِقْ عليَّ فديتُ شهقتكَ الجريحةَ كــلّــمـا   نُـــســجَ   الــضـيـاعُ  بـأضـلُـعـي أشْـفِقْ  عـليَّ فـلستُ أقـوى الصدَّ عن أوتــارِ  صـوتِـكَ  حـينَ تـعبُرُ مـسمَعي نـزفي  مـدادُ شرودِكَ المصلوبِ دمعاً مــن  وريــدِ  الـحـرْفِ  حـتّى مـطلعي!

    أكمل القراءة »
  • شعر

    شرقي الحداثة

    ستنام بعد فواتِ حظّكَ يابسًا ملقىً على وجهِ السّؤالِ .. ممزّقًا فوقَ السَّرير تديرُ يأسكَ بالرحى وِردًا لتجمعَ ما تيسّرَ…

    أكمل القراءة »
زر الذهاب إلى الأعلى