من للشعر ؟! لا أحدُ تخالفني و أنت سواي في معناك اتّحدُ ومن لقصيدتي و النص يرجئني فأتّئد مجازات تبيح لنا بلا الأسماء ماتعِدُ أنا الإيجاز و الموضوع والتاريخ والسندُ ومن بمقالتي ينفي صحيحَ القول مفتَقدُ جهلت وعاد بي جهلي يمنطقُ كل ما أجدُ لوجه الفكرة الغرّاء أطفئُها فتتّقدُ |