أرسـلـت ألــف قـصـيدة وشّـيتُها لــكَ، ردّهــا أو أرســل الإعـجـابا! يـا مـن تـدلّل صـورتي، وتطلّ من بــيـن الـشـقوق مـقـنّعا مـرتـابا يـا أيـها الـمغرور جِـدْ لي مخرجا إنّــي اكـتـويت بـلـفح قـلب ذابـا هجر الحياة وما ترهَّب و احتمى بـعـبـاءة الـدرويـش حـيـن أنـابـا لا لــم نـكـن كـحمامة وهـديلها مـات الـهديل ومـا بـكى الأحـبابا لا لست منك ولست منّي .. لم نكنْ إلـفـين، قــد كــان الـهوى كـذّابا |