ســأشــرقُ مــــن مــغــربٍ قــاتــمٍ وأُشــعــلُ فـــيَّ اعـتـمـالَ الـحـيـاةْ فــلـسـتُ الــــذي يــرتـجـي كُـــوةً وفــي الـصـدرِ تـكـمنُ روحُ الإلــهْ عـــريـــضُ الــجــنــاحِ إذا مــــــدَّهُ بي الشوقُ غطَّى المدى في بَهاهْ أســــافــــرُ لــلــسَّــمْــكِ تــــوَّاقـــةً لأقــــبـــسَ يـــاقــوتــةً لــلــشـفـاهْ تــفـجِّـرُ فــــيَّ الــــذي قــــد خــبــا لــتـدْفُـقَ مــــن راحــتــيَّ الــمـيـاهْ أنــا الـوعـدُ والأفــقُ مـلـكُ يـدِيْ فمن ذا ستحْبِسُ روحي يداهْ؟! |